أكشن ثالث مرة - و أخر مرة....
الخبر بيقول: رئيس أوروجواي كان رجل عصابات في الستينات و السبعينات و تاب عقبال كل الحراميه واللصوص
المهم،....ده مش موضوعنا.... الراجل ربنا تاب عليه و مرت السنين وبقي رئيس جمهوريه زي الفل لبلد تعتبر عالم ثالث برضه بس شوف التخلف الراجل العبيط ده بيحكم بلد تعتبر ظروفه زي مصر....صح؟ الي حد ما دوله نايمه (أسف ...دوله ناميه...أنا مش عارف يعني غلطت في البخاري ...ما هو لو كان الكلام بيفرق كان الحال بقي غير الحال) المهم.. بطلوا تقاطعوني و خلوني أخلص بقي...
الراجل يا سيدي سجل في إقرار الذمه انه لا يمتلك الا عربيه واحده أل أيه موديل ١٩٨٧ فولكس خنفسه قيمتها حوالي ٢٠٠٠ دولار (يعني ١٠،٠٠٠ جنيه)...و إيه كمان لا يمتلك أي أصول أخري و مرتبه حوالي ١٢،٠٠٠ دولار شهريا و كمان رفض ينتقل الي مقر الرئاسه وفضل عايش في بيته...يعني كل حاجه منشورة علي الملأ و مفيش اسرار.....دوله متخلفه زيها زي امريكا و اليابان و أكيد في بلاد تانيه كتير.....
هبل إحنا بقي؟؟؟؟
أنا راضي ذمتك...... بقي في عربيه موديل ١٩٨٧ بعشرة الاف جنيه بس!!!!!؟؟؟؟؟ حتي لو خنفسه ..... واسعه شويه.....صح؟
توقيع: المهلوس
- Posted using BlogPress from my iPhone
الخبر بيقول: رئيس أوروجواي كان رجل عصابات في الستينات و السبعينات و تاب عقبال كل الحراميه واللصوص
المهم،....ده مش موضوعنا.... الراجل ربنا تاب عليه و مرت السنين وبقي رئيس جمهوريه زي الفل لبلد تعتبر عالم ثالث برضه بس شوف التخلف الراجل العبيط ده بيحكم بلد تعتبر ظروفه زي مصر....صح؟ الي حد ما دوله نايمه (أسف ...دوله ناميه...أنا مش عارف يعني غلطت في البخاري ...ما هو لو كان الكلام بيفرق كان الحال بقي غير الحال) المهم.. بطلوا تقاطعوني و خلوني أخلص بقي...
الراجل يا سيدي سجل في إقرار الذمه انه لا يمتلك الا عربيه واحده أل أيه موديل ١٩٨٧ فولكس خنفسه قيمتها حوالي ٢٠٠٠ دولار (يعني ١٠،٠٠٠ جنيه)...و إيه كمان لا يمتلك أي أصول أخري و مرتبه حوالي ١٢،٠٠٠ دولار شهريا و كمان رفض ينتقل الي مقر الرئاسه وفضل عايش في بيته...يعني كل حاجه منشورة علي الملأ و مفيش اسرار.....دوله متخلفه زيها زي امريكا و اليابان و أكيد في بلاد تانيه كتير.....
هبل إحنا بقي؟؟؟؟
أنا راضي ذمتك...... بقي في عربيه موديل ١٩٨٧ بعشرة الاف جنيه بس!!!!!؟؟؟؟؟ حتي لو خنفسه ..... واسعه شويه.....صح؟
توقيع: المهلوس
- Posted using BlogPress from my iPhone
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق